كتاب الشرعة والمنهاج ج2 نافذة للتعرف على الإسلام من مصدره – ابن قرناس
كتاب الشرعة والمنهاج ج2 نافذة للتعرف على الإسلام من مصدره – ابن قرناس
الفهرس
رب وليس الرب
عالم للخالق وعالم للمخلوقات
الملائكة
خلق الكون (السماوات والأرض)
الخلق والبعث كنفس واحدة
كون القيامة سينشأ بعد نهابة هذا الكون
يوم القيامة سيشعر المرء أن بقاءه في الدنيا لم يدم سوى لحظات
بمجرد موت الإنسان تقوم قيامته
كيف تشكلت الأرض
اليوم يعني فترة زمنية
خلق الإنسان
خلق آدم
خلق الله مستمر
الجن
إشارة إلى أن الكون مليء بمخلوقات حية
جميع المخلوقات في الكون تمتلك نفس المشاعر
الدين واحد لكل مخلوقات الكون
الدين واحد
الخطاب الدعوي في كل الرسالات وحي ونصه واحد
كل المخلوقات الحية في الكون ستفنى قبل يوم القيامة وكلها ستحاسب
التوازن البيتي
نظرية تدجين الحيوانات غير صحيحة
الموت
البعث
الحساب
الإنسان في الآخرة لن يكون بجسد مادي
الحور والولدان
الدعاء
القضاء والقدر
الأجل المسمى
الله لا يتدخل في أمور الدنيا مباشرة
الدنيا لا تساوي شيئا
كل شيء بمشيئة الله
أدلة عل انتفاء الحياة في القبر
لا عذاب في الدنيا
البرزخ
الأرشيف الالهي
الوحي
المحكم والمتشابه
الدين واحد
الدين خيار شخصي
دين الله يدعو لنتعايش السلمي بين الناس وغير المسلمينن يرفضون
التعامل الإنساني في الإسلام
السجن والإسلام
سعادة الدنيا
ذكر الله والتسبيح والنسيان
الدعرة تبليغ وإسماع وليست للإقناع
كل نفس بها كبت رهبنة
كل نفس مستقلة وليست جزء من الوالدين
الإسلام دعوة عالمية لكل الناس
الإسلام الذي جاء به محمد هو وحده الدين المقبول عند الله
اليهود كفار
أهل الكتاب في يثرب كفار
من لا يؤمن بمحمد فهو كافر
عيسى مقابل يسوع، والنصارى مقابل المسيحيون
أكذوبة شعب الله المختار
أول من آمن بالإسلام من يثرب كان رجلا من بني إسرائيل
الإيمان لا يعني إعلان الإسلام
الدين كل لا يتجزأ وعصيان أمر واحد لله مساو للكفر
الكبيرة واحدة سواء عملت في الخفاء أو في العلن
الكافر والعاصي يمني نفسه بالغفران
التهاون بعذاب الأخر: والظن أن بالإمكان النجاة منه
الإنسان بلجأ لله عند الشدة وينساء في حال الرخاء
القرآن يخاطب الناس حسب مداركهم
القرآن شفاء للفكر وليس للجسد
القرآن لم يكتب في مكة
القرآن لي مخلوقا ولا منطوقا