كتاب مدخل الي الإيمان المسيحي – اعداد القس ابراهيم القمص عازر

محتويات الكتاب
كتاب مدخل الي الإيمان المسيحي
اعداد القس ابراهيم القمص عازر
مراجعة و تقديم البابا تاوضروس الثاني
سلسلة اللاهوت المسيحي و الحياة الانسانية
ايماننا المسيحي هو جوهر حياتنا و خلاصنا لأن كلمن ولد من الله يغل العالم و هذه هي الغلبة التي تغلب العالم ايماننا , من هو الذي يغلب إلا الذي يؤمن ان يسوع هو ابن الله ؟
هذا بحث دراسي حول الايمان المسيحي كإعلان من الله عن الله و فيه شرح كاف عن مراحل الاعلان الالهي قديما و جديدا قم انه يركز على جوهر الايمان و هو الحب الالهي الذي يقف وراء الخلق و التجسد و الفداء في تناغم بديع و اذ يبين هدف الايمان و اختبار الايمان عمليا في حياة الانسان و علاقته بالله و بالاخرين , فنه في النهاية يصل بنا الي نتيجة الايمان و هي الفرح الشامل الذي يملا اركان القلب الانساني المؤمن
تقديم البابا تواضروس الثاني
محتويات الكتاب :
تقديم البابا تواضروس الثاني
مقدمة الكاتب
أولا مفهوم الايمان المسيحي
1-اعلان
-الايمان المسيحي هو اعلان الهي و ليس اكتشاف انساني
-الايمان المسيحي هو اعلان الهي و ليس اجتهاد بشري
-عجز العقل الانساني و ضرورة الاعلان الالهي
2-من الله
-الايمان المسيحي اعلان مصدره الله و ليس الفكر الانساني
-الايمان المسيحي هو مبادرة الهية و ليس محاولة انسانية
3-عن الله
-الايمان المسيحي اجابه على سؤال البشرة :”من هو الله ؟”
-الايمان المسيحي اجابة عميقة على تساؤل الانسان
-الايمان المسيحي يكشف عن الله في طبيعته وجوهره
4-للانسان
-الانسان هدف الايمان
-الايمان المسيحي اعلان الهي و لكنه بصبغة انسانية
-الايمان اعلان عن الله في علاقته بنا
ثانيا : طرق الاعلان و مراحله
المرحلة الأولى : في العهد القديم
المرحلة الثانية : في العهد الجديد
ثالثا : جوهر اللاهوت المسيحي
-و لانه محبة فهو ثالوث
-و لانه محبة فهو خالق
-ولانه محبه فهو تجسد
-و لانه محبه فكان لابد ان يتدخل لكي يخلص و يفدي و يحرر
-ولانه نحبة فكان لابد ان يموت
-ولانه محبة قام من الاموات ليجدد طبيعتنا
ولانه محبة صعد الي السموات و ارسل الروح القدس
ولانه محبة سيأتي ثانية ليأخذنا و نكون معه الي الابد
رابعا : هدف اللاهوت المسيحي :
-مفهوم الاتحاد بالله
-بداية و كمال الاتحاد بالله
-طريق الاتحاد بالله
خامسا : كيف نفهم الايمان المسيحي ؟
-منهج اختباري خلاصي
-منهج حياتي سلوكي
سادسا : هدف الايمان المسيحي
حياة الفرح