كتب لاهوت وعقيدة مسيحيةالتثليث و التوحيد

كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية  PDF – د عماد شحاته – دار منهل الحياة 

كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية  PDF - د عماد شحاته - دار منهل الحياة 

كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية  PDF – د عماد شحاته – دار منهل الحياة

محتويات الكتاب او المقال

كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية PDF
كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية PDF

 

كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية 

دكتور عماد شحاته 

دار منهل الحياة 

عدد الصفحات 429

 

من هنا ايضا  : يمكنك تحميل و الاطلاع على اكثر من 35 مرجع مسيحي عن عقيده التثليث و التوحيد في الايمان المسيحي 

 

 

كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية مرجع فريد، وعميق، وعظيم القيمة لعالمنا الناطق باللغة العربية، وفي وقت نحتاج فيه إلى معرفة الله معرفة شخصية. وقد شرح كاتبه العالم اللاهوتي الدكتور القس عماد شحادة قضية لاهوتية أساسية فيمن هو الله الواحد المثلث الأقانيم، الذي أعلن عن نفسه إعلانا خاصا في الكتاب المقدس، كلمة الله المدونة، وفي المسيح، كلمة الله المتجسد.

وهو مرجع جديد في أسلوبه، يتضح فيه عمق البحث اللاهوتي. فقد بذل المؤلف الفاضل جهدا مضنيا، وهو يجمع فيه بعض بعض ما قام بدراسته وتدريسه. فإذن الثالوث الأقدس ليس حائطًا يصطدم به، بل هو محيط يتعمق فيه. ففي الدراسة اللاهوتية يجب أن يخضع العقل للإعلان الإلهي كما جاء في الكتاب المقدس. والتزم هذا البحث بهذا الأساس بثبات. لا غرابة إذًا أن يجد القارئ بين يديه مرجعا جديدا مفيدا بكل معاني الكلمة.

الدكتور القس منيس عبد النور

راعي الكنيسة الإنجيلية بقصر الدبارة بالقاهرة

 

عندما اطلعت على كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية  للدكتور عماد شحادة، شعرت وكأنني أقف على أرض مقدسة وأنا أرى المؤلف يتصدى لموضوع أاسي وخطير في الإيمان المسيحي ألا وهو موضوع إعلان الله عن ذاته وأهمية معرفتنا له، كما أعلن هو عن ذاته في كلمته المقدسة “الكتاب المقدس”، بطبيعته الواحدة في الجوهر ولكن التعددية في الأقانيم المتمايزة.

تشعر وأنت تطالع ما ورد في هذا المخطوط أنك أمام مكتبة غاصة بالمواضيع الهامة المتعلقة بطبيعة الله الواحدة في الجوهر والمتعددة في الأقانيم والإجابة عن التساؤلات المتجهة إلينا بطريقة السهل الممتع والكتابة الدقيقة.

أوصي أن يكون هذا كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهيةالهام على رفوف مكاتب مدارس اللاهوت في العالم العربي ومكاتب الكنائس والمكتبات المتعددة. ليكون مصدر إلهام ومعرفة لكل باحثٍ ومتعطش لمعرفة الحق الإلهي.

آملين أن يستخدم الرب هذا الكتاب الثمين، ويبارك مؤلفه الدكتور عماد شحادة لمجد اسم إلهنا العظيم.

القس فواز عميش

راعي كنيسة عمان المعمدانية

 

كتاب الدكتور عماد شحاده عدة كتب في كتاب، ومرجع جامع لموضوع الله الثالوث في الكتاب المقدس. يعالج الككاتب باسترسال المسائل المتعلقة بكل أقنوم من أقانيم الثالوث: الأب والابن والروح القدس في فصول منفردة، فيتناول كل أقنوم من جهة الأزلية والطبيعة والعمل. وعندما تفتش عن العلاقة بين الأقانيم، الأمر الذي هو في أساس عقيدة الثالوث تجدها، أنصحك أن تتابع سعيك فأنت تبحث عن مجموعة من اللآلئ في كومة من الذهب، وعندما تجدها تحصل على العقد بكامله.

نادرة الكتب التي تبحث في اللاهوت بالاستناد إلى اللغة اليونانية والعبرية كما الحال في هذا الكتاب. يعمق المؤلف الحفر في الرمل لكي يبني على الصخر، لأن دأبه تأسيس الحجج اللاهوتية على نص الكتاب المقدس وما يعنيه بدقة، دون أن يغفل أهمية وعمق الفكر اللاهوتي المسيحي المتراكم في التاريخ انطلاقا من آباء الكنيسة.

إنه كتاب لا ليزين به مكتبته، بل هو كتاب ليدرس، والدرس باعث على التفكير، وبالتفكير يوجد الإنسان.

القس الدكتور غسان خلف

رئيس كلية اللاهوت المعمدانية العربية في لبنان

 

دكتور عماد شحاته - كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية PDF
دكتور عماد شحاته – كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية PDF

 

محتويات كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

الجزء الأول: ضرورة التعددية في الوحدانية

 

الفصل الأول: أهمية معرفة الله وفوائد الدراسة اللاهوتية 

مستويات التعرّف بالله

المستوى الأول: المعرفة العامة 

المستوى الثاني: المعرفة الخاصة 

أهمية الدراسة اللاهوتية

 أولاً، الدّراسة اللّاهوتية أمرٌ في الكتاب المقدس

ثانيًا، الدّراسة اللّاهوتية عنصرٌ أساسيٌّ في العمل الإرسالي 

ثالثًا، الدّراسة اللّاهوتية ضروريّةٌ لتأهيل القادة وتأسيس الكنائس 

رابعًا، الدّراسة اللّاهوتية تعوّض عن النقص في العلوم الجامعية 

خامسًا، الدّراسة اللّاهوتيّة تحمي من مخاطر التّيّارات الفكريّة الخاطئة 

سادسًا، الدّراسة اللّاهوتيّة تفترض المبدأ “أنَّ الأعمال وليدة الأفكار” 

سابعًا، الدّراسة اللّاهوتيّة تهيء لمواجهة التحديات المتنوّعة لكل عصر 

ثامنًا، الدّراسة اللّاهوتيّة تؤازر الكنيسة المحليّة 

تاسعًا، الدّراسة اللّاهوتيّة المركزيّة تقدّم امتيازاتٍ خاصّة 

عاشرًا، الدّراسة اللّاهوتيّة وقتٌ للاختلاء مع الرّبّ 

 

الفصل الثاني: البراهين الطّبيعيّة لوجود الله 

منطق البراهين الطّبيعيّة 

منطق البرهان الكوني 

فائدة البراهين الطّبيعيّة

 

الفصل الثالث: صفات الله 

التّصنيفات المختلفة لصفات الله 

وصف صفات الله 

أوّلاً، الصّفات الجوهريّة 

ثانيًا، الصّفات العلاقيّة 

تميّز صفات الله في المسيحيّة 

 

الفصل الرابع: مفهوم الكتاب المقدّس للثّالوث

كلمة “أقنومِ” 

تدرّج الإعلان عن عقيدة الثالوث

خمسة مواضيع رئيسية في العهد القديم كانت بحاجة لإعلان جديد 

مسؤولية الإنسان اتجاه الإعلان الجديد 

إعلان العهد الجديد عن طبيعة العلاقة السرمدية ضمن الوحدانية الإلهية 

استخدام الاصطلاحات للإشارة للأقانيم بدقة 

فيما يتعلّق بالابن 

فيما يتعلّق بالروح القدس 

الأساس الكتابي لوحدانيّة الله 

الأساس الكتابي للعلاقة السرمدية 

ألوهية الابن 

شخصية الرّوح القدس

ألوهية الرّوح القدس 

التعبير الكتابي والقصد اللّاهوتي 

توضيح بالرّسم 

بعض النّصوص التي تذكر الأقانيم الثّلاث دون ذكر الوحدانيّة

بعض النّصوص التي تجمع ما بين الأقانيم الثلاث والوحدانيّة 

متّى 28: 19 

يوحنّا 10: 30 

أقوال المسيح وقت العشاء الرّبّاني (يو 14-16) 

بعض النّصوص التي تؤكّد على تساوي الأقانيم 

التّساوي في المقام 

التّساوي في الوظائف 

استخدام الأمثلة التوضيحيّة 

تجنّب الخطأ 

بعض الاستنتاجات العامّة عن الثّالوث 

 

الفصل الخامس: ضرورة وجود الله كثالوث 

   التهيّؤ الفكري لدراسة عقيدة الثّالوث 

          أوّلاً، يجب تقدير حتميّة الدخول في العمق المخفي وراء البساطة الظاهرة 

         ثانيًا، يجب معرفة دور المنطق في الدّراسة اللّاهوتيّة .

         ثالثًا، يجب التمييز بين حلّ مشكلةٍ وتوضيح سرٍّ 

         رابعًا، يجب التمييز بين الواعي واللاواعي 

         خامسًا، يجب ألاّ تقود صعوبة فهم عقيدةٍ إلى رفضها

          سادسًا، يجب عدم حصر توضيح عقيدة الثالوث بقواعدَ من الماضي 

         سابعًا، يجب عدم حصر توضيح عقيدة الثالوث بتعبيراتٍ من منطقةٍ جغرافيَّةٍ واحدةٍ 

          ثامنًا، يجب أن يخضع العقل للإعلان 

        تاسعًا، يجب أنْ يتجاوب الإنسان مع اتّصال الله في القلب 

المحاولات المختلفة في فهم عقيدة الثالوث 

   أولاً، استخدام قوانين الإيمان وإعلاناتهم للتّعبير عن الثالوث 

         قانون الإيمان النّيقاوي 325 و 381م 

         قانون الإيمان المنسوب لأثاناسيوس 450 – 600م 

         تقييم قوانين الإيمان

  ثانيًا، استخدام النموذج البشري للتعبير عن الثالوث 

  ثالثًا، استخدام النموذج العائلي للتعبير عن الثالوث 

  رابعًا، استخدام النموذج الاجتماعي للتعبير عن الثالوث 

   خامسًا، استخدام مبدأ التّساوي بين الجنسين للتعبير عن الثالوث 

    سادسًا، تبنّي مبدأ العلاقة ضمن الذات الإلهيّة كأساسٍ للتعبير عن الثالوث

    الاستنتاج عن الأساليب المتّبعة  للتعبير عن الثالوث 

الأدلّة المنطقيّة لضرورة وجود الله كثالوث 

   أوّلا، وجود الله سرمديًّا يتطلب عمل صفاته سَرمديًّا 

1، إيجابية صفات الله 

2، سرمديّة وجود صفات الله 

3، سرمديّة فعّاليّة صفات الله 

4، سرمديّة اكتفاء الله الذّاتي 

ثانيًا، عمل صفات الله سرمديًّا يعتمد على وجود علاقة سرمديّة 

1، اعتماد عمل الصّفات على وجود علاقة 

2، وجوب كون الفاعل والمفعول به شخصين عاقلين متساويين 

3، منطقيّة أن تكون العلاقة ثلاثيّةً 

ثالثًا، وجود علاقة سرمديّة يتطلب الوحدانيّة 

1، وجود علاقةٍ سرمديّةٍ يتطلّب كمال الصّفات المطلق 

2، كمال الصّفات المطلق يتطلّب الوحدانيّة، والوحدانيّة تتطلّب كمال الصّفات المُطلق

 

الفصل السّادس: إلهٌ أم إلهان؟ 

العامل النّصّي

العامل اللّغوي 

التقليد الديني 

المفهوم عن الله قبل الإسلام 

أشكال التسبيح قبل الإسلام 

استخدام الأوثان كوسائط 

العامل اللاّهوتي 

الاستنتاج 

التطبيق 

 

الفصل السابع: طبيعة الله في الوحدانيّة المطلقة 

أوّلاً، وحدانيّة الله تؤخذ بمنتهى الجدّية 

“وحدانيّةٌ” أفضل من “توحيدٍ”

الإيمان بالثالوث لا يُغتفر 

الثالوث فلسفةٌ مستحيلةٌ 

وحدانيّة الله تساوي إرادةً واحدةً 

ثانيًا، استحالة ربط صفات الله بوحدانيّته 

تفسير وجود صفات الله أزليًّا 

تعدّد صفات الله 

مفهوم صفات الله في الوحدانيّة المطلقة 

أوّلاً، صفات الله في الوحدانيّة المطلقة ترتكز حول قوّته وإرادته 

ثانيًا، في الوحدانيّة المطلقة، لا يمكن معرفة الله عن طريق صفاته 

خلاصةٌ واستنتاجٌ عن طبيعة الله في الوحدانيّة المطلقة 

 

الفصل الثامن: القاعدة الضرورية للثالوث

أوّلاً، الله يرغب في أنْ يُعرف 

الصراع بشأن اسماعيل 

مواعيد الله لاسماعيل 

ثانيًا، إنّ الله جديرٌ بالثّقة 

العهد الإبراهيمي 

العهد الموسوي 

العهد القرآني 

تميُّز العهد الموسوي في الكتاب المقدّس

ثالثًا، إنَّ الله يكشف عن تعدّديةٍ ضمن وحدانيّةٍ في جوهره 

ربٌّ واحدٌ 

ملاك يهوه 

ألقاب الله والأوصاف المرتبطة به 

إلوهيم ويهوه 

“وجهٌ” 

التأنيسية 

الحديث الإلهي 

الإعلان عن روح الله

خلاصةٌ واستنتاجٌ 

 

الفصل التاسع: مفهوم الوحدانيّة الثلاثية 

أوّلاً، يعبَّر عن الوحدانيّة الثلاثية بالوحدانية الجوهرية 

أ، جوهر الله الواحد 

ب، السّكن والتّغلغل المتبادل 

ثانيًا، يعبَّر عن الوحدانية الثلاثية بالوحدانية العلاقية 

أ، كمال صفات الله 

ب، تواضع الله 

 1، يظهر تواضع الله في الإكرام المتبادل  بين الأقانيم 

2، يظهر تواضع الله في الترتيب بين الأقانيم 

3، يظهر تواضع الله في مبدأي الولادة الانبثاق 

الاستنتاج العامّ عن مفهوم الوحدانيّة

 

الفصل العاشر: اسميهوهوالثالوث

مقدّمة 

ورود اسم “يهوه” 

لفظ الاسم “يهوه” 

معنى الاسم “يهوه” من تحليل الأوزان للأفعال 

الاستنتاج عن تحليل الأوزان للأفعال 

معنى الاسم “يهوه” من خروج 3 وسياقه 

القصد من السؤال عن معنى اسم يهوه 

توضيح يهوه عن اسمه في التعبير “إهيه الذي إهية” 

إعلان يهوه عن اسمه بالكلمات “إهيه” و”يهوه” 

علاقة “إهيه” بـ “يهوه” 

اللقب “اهيه” 

اللقب “يهوه” 

إعلان يهه عن اسمه في خروج 33:12 – 34:9 

المناسبة (خر 32: 7-13) 

مقاييس أخلاقية (خر 33: 15-33: 6) 

التمسك بصفات الله (خر 33: 7-17) 

التغير لدعم عدم التغير (خر 32: 14) 

طلب رؤية مجد يهوه (خر 32: 18-23) 

الإعلان عن اسم يهوه (خر 33: 19)

رؤية مجد يهوه (خروج 34: 1-9) 

استخدام التعبير “أنا يهوه” 

الانتقال من الجوهر إلى الصفات 

استخدام عبارة “إهيه الذي إهيه” في العهد الجديد 

استخدام التعبير “أنا أكون” 

استخدام التعبير “الكائن” 

خلاصة واستنتاج 

 

الفصل الحادي عشر: الثّالوث في واقع الحياة 

مقدّمة 

الثالوث في واقع الحياة 

أوّلاً، الثالوث يفسّر نشاط صفات الله دون الخليقة 

ثانيًا، الثالوث يفسّر وجود الخليقة وحقيقة التّجسّد 

ثالثًا، الثالوث يفسّر وجود الإنسان وطبيعته 

رابعًا، الثالوث يعطي معنى للزمان والمكان 

خامسًا، الثّالوث يضمن التّعدّديّة ضمن الوحدانيّة في الكون 

سادسًا، الثّالوث أساسٌ للقداسة 

سابعًا، الثّالوث أساسٌ لإعطاء الهويّة الفرديّة 

ثامنًا، الثالوث يعلّم أن الإنسان يجد راحته في علاقة 

تاسعًا، الثالوث هو المثال الكامل الوحيد للعلاقات ضمن العائلة والمجتمع والكنيسة 

عاشرًا، الثالوث هو النموذج للتواضع في التعامل مع الآخرين 

حادي عشر، الثالوث هو التّفسير الوحيد لطلب الله تمجيده 

ثاني عشر،الثالوث هو التفسير الوحيد لإمكانية أن يهب الله الغفران والتّبرير

 

الجزء الثاني: خصوصيات الأب والابن والروح القدس

الفصل الثاني عشر: الله الأب .

مقدّمة 

معنى أبويّة الله 

أبويّةٌ عامّةٌ

أبويّةٌ للشّعب القديم 

أبويّة لكلّ المؤمنين 

أبويّةٌ للرّبّ يسوع المسيح 

أُلوهيّة الله الأب 

وظائف الله الأب 

أوّلاً، الله الأب هو المخطّط الأوّل لوجود الخلق وللعناية في الخلق في المراحل الأولى 

ثانيًا، الله الأب هو المخطط لعملية الفداء والتي فيها كان الابن هو المنفّذ 

ثالثًا، في التّخطيط لعملية الفداء يأتي دور الأب في الاختيار المسبق 

رابعًا، يُمثل الأب الثالوث في التعبير عن الله المسلوب حقه 

خامسًا، خطط الله الأب أنْ يكون ابنه مركز تتميم مقاصده 

 

الفصل الثالث عشر: وصف المسيح بـاللهفي العهد الجديد 

مقدّمة 

قلّة استخدام العهد الجديد لوصف المسيح بـ “الله” 

معلوماتٌ إحصائيّةٌ 

المقاطع التي سوف تتمّ دراستها 

المقاطع الأساسيّة التي تصف يسوع بـ “الله” 

الآية الأولى: “كان الكلمة الله” (يو 1: 1) 

الآية الثانية: “الابن الوحيد، الله” (يو 1: 18) 

الآية الثالثة: “ربّي وإلهي” (يو 20: 28) 

الآية الرابعة: “كنيسة الله” (أع 20: 28) 

الآية الخامسة: “إلهًا مباركًا” (رو 9: 5) 

الآية السادسة: “الله العظيم ومُخلّصنا” (تي 2: 13) 

الآية السابعة: “كرسيّك يا الله” (عب 1: 8-9) 

الآية الثامنة: “إلهنا والمخلّص” (2بط 1: 1) 

الآية التاسعة: “الإله الحق” (1يو 5: 20) 

المقاطع الثانوية التي تصف يسوع بـ “الله” 

الآية الأولى: “عمّانويل الذي تفسيره الله معنا” (مت 1: 23)

الآية الثانية: “ملكوت المسيح والله” (أف 5:5) 

الآية الثالثة: “سرّ الله الأب والمسيح” (كو 2: 2) 

الآية الرابعة: “بنعمة إلهنا والرّبّ يسوع المسيح” (كو 2: 2) 

الآية الخامسة: “الله ظهر في الجسد” (1تي 3: 16) 

الاستنتاج العامّ 

قلّة ورود      كلقبٍ للمسيح 

الأسباب غير الصّحيحة 

الأسباب الصّحيحة 

 

الفصل الرابع عشر: الاتّحاد الأقنومي 

المقدّمة 

لمحةٌ عن التطوّر التّاريخي في فهم الكتاب المقدّس لطبيعتي المسيح 

الدّكائيّة 

الأبيونيّة 

الآريوسيّة .

الأبوليريانيّة 

النّسطوريّة 

الأوطاخيّة 

الفكر القويم 

الأخطاء المُرتكبة في فهم اتّحاد الطبيعتين في المسيح 

الخطأ الأول: اتّحاد زمنيٌّ 

الخطأ الثاني: الاعتقاد بأنّه صار تغيير في الذات الإلهية 

الخطأ الثالث: مزج الطّبيعتين 

الخطأ الرّابع: فصل الطّبيعتين .

الخطأ الخامس: انقسام الطّبيعتين 

الخطأ السّادس: عدم النّظر إلى كلّ الإعلان الكتابي 

خصائص الاتحاد بين الطبيعتين .

معنى كلمة “طبيعةٍ” 

مشاركة الصّفات 

مشيئةٌ أمْ مشيئتان؟ 

الاستنتاج 

 

الفصل الخامس عشر: عصمةٌ أم لا عصمةٌ؟ 

المعنى 

التأييد الكتابي لعدم سقوط المسيح في الخطيّة 

إعلان الملاك 

إعلان المسيح عن نفسه 

اعتراف الآخرين بقداسته 

شهادة كُتَّاب العهد الجديد 

الاستنتاج 

عصمةٌ أمْ لا عصمةٌ؟ 

التأييد للّا عصمة 

التأييد للعصمة 

 

الفصل السادس عشر: المسلّمات اللّاهوتيّة للتّجسّد 

المقدّمة 

مفهوم الكتاب المقدّس لمقاصد التّجسّد 

أوّلاً، لإعلان الله للإنسان 

ثانيًا، لإعطاء الإنسان مثالاً 

ثالثًا، ليوفّر للإنسان ذبيحةً للخطيّة 

رابعًا، لتتميم العهود الكتابيّة 

خامسًا، ليدمّر أعمال إبليس 

سادسًا، لكيْ يرثي لضعف الإنسان 

سابعًا، ليكون ديّانًا مؤهّلاً 

المسلّمات اللاّهوتيّة لقبول التّجسّد 

 

الفصل السابع عشر: إخلاء المسيح لنفسه 

مقدّمة 

الصّعوبة في معنى إخلاء المسيح لنفسه 

تفسير فيليبي 2: 5- 8 

النّصّ اليوناني 

هيكل المقطع 

وصف موقف أو فكر المسيح قبل الإخلاء 

وصف عمليّة الإخلاء

وصف هدف الإخلاء 

الخلاصة والاستنتاج 

 

الفصل الثامن عشر: ضرورة الحبل العذراوي 

مقدّمة 

الأساس الكتابي للحبل العذراوي

بعض الاعتراضات على عقيدة الحبل العذراوي 

أوّلا، صمت معظم العهد الجديد عن الميلاد العذراوي

ثانيًا، الإشارة للمسيح بأنه ابن يوسف

ضرورة الحبل العذراوي 

الاحتمال الأوّل: تجسّدٌ دون ميلادٍ 

الاحتمال الثاني: تجسّدٌ بميلادٍ 

ضمانات الحبل العذراوي 

أوّلاً، انسجامًا مع طبيعة المسيح الإلهيّة 

ثانيًا، انسجامًا مع تجسّد شخصٍ سابق الوجود 

ثالثًا، تتميمًا للنّبوّات 

رابعًا، انسجامًا مع التّنازل الإلهي 

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل التاسع عشر: عبارات تعظيم المسيح لله 

مقدّمة 

مبادئٌ عامّةٌ 

إعطاء الأب للابن شيئًا 

قول المسيح إنَّ الأب قد أرسله إلى العالم 

قول المسيح “أبي أعظم منّي” و”أبي وأبيكم 

قول المسيح للأب “إلهي إلهي لماذا تركتني” 

تصريح المسيح بعدم معرفته عن المستقبل 

التعبير “أنت ابني أنا اليوم ولدتك” 

التعبير “الابن نفسه أيضًا سيخضع للذي أخضع له الكلّ لكي يكون الله الكلّ في الكلّ” 

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل العشرون: وظائف المسيح 

مقدّمة

المسيح النّبي 

الأساس الكتابيّ 

أسلوب النّبوّة 

برهان النّبوّة 

المسيح الكاهن

بحسب كهنوت هارون 

بحسب كهنوت ملكي صادق

عمل المسيح الكهنوتي 

المسيح الملك

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل الحادي والعشرون: قيامة المسيح 

أهميّة قيامة المسيح 

القيامة وشخص المسيح 

القيامة وعمل المسيح 

القيامة وإنجيل المسيح 

بالنّسبة للمؤمنين 

الأدلّة على قيامة المسيح 

أوّلا، شهود العيان

ثانيًا، النتيجة لها سببٌ (The effect has a cause) 

نتائج قيامة المسيح 

أوّلاً، جسدٌ جديدٌ 

ثانيًا، جسدٌ مثاليٌّ 

ثالثًا، إثباتٌ لتصريحاته 

رابعًا، تأهيلٌ لكلّ خدماته التابعة 

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل الثاني والعشرون: صعود المسيح وتمجيده 

مقدّمة 

صعود المسيح 

التأييد الكتابي لصعود المسيح 

وصف صعود المسيح 

صعودٌ واحدٌ أم اثنان؟ 

أهميّة صعود المسيح 

تمجيد المسيح 

فيليبي 2: 9- 11 

رؤيا 1: 12 – 18 

عمل المسيح بعد صعوده إلى المجد 

العمل الماضي الذي قام به المسيح بعد صعوده 

العمل الحالي الذي يقوم به المسيح بعد صعوده 

العمل المستقبلي الذي سيقوم به المسيح 

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل الثالث والعشرون: الرّوح القدس في العهد القديم 

ورود كلمة “روح” في النّصّ الأصلي 

في العهد القديم 

في العهد الجديد 

اصطلاح “روح الله” 

اصطلاح “الروح القدس” 

معاني كلمة “روح” 

استخدامٌ لا حيويٌّ .

استخدام حيويٌّ

الروح والخلق

الروح والثّيوقراطيّة 

تمثيل الإنسان لله 

القدرة في الأزمات 

مُلك المستقبل 

الرّوح والإنسان 

الرّوح والقداسة 

الرّوح والإعلان 

ميزة عمل الرّوح القدس في العهد القديم 

التجديد في العهد القديم

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل الرابع والعشرون: الرّوح القدس في العهد الجديد 

عمل الرّوح القدس عبر العصور المختلفة 

أعمال الرّوح القدس الرّئيسية 

سكنى الروح القدس 

ختم الروح القدس 

مواهب الروح القدس 

أنواع المواهب الروحية 

صفات المواهب القياديّة 

المعمودية والامتلاء بالروح القدس 

 

الفصل الخامس والعشرون: انبثاق الرّوح القدس: أحاديٌّ أو ثنائيٌّ؟ 

مقدّمة 

خلفيّةٌ تاريخيّةٌ 

تطوّر عقيدة الرّوح القدس 

الجدل حول الانبثاق 

معنى الانبثاق 

حجج الانبثاق الأُحادي 

حجج الانبثاق الثنائي 

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

           

الفصل السادس والعشرون: المعموديّة في الرّوح القدس 

مقدّمة 

الصّعوبة في دراسة موضوع المعموديّة في الرّوح القدس 

التعليم بأن المعمودية في الروح القدس هي اختبار يلي التجديد

ميّزات التعليم بأن المعموديّة في الرّوح القدس هي اختبار يلي التجديد 

التأييد للتعليم بأنّ المعمودية في الروح القدس هي اختبار يلي التجديد 

التعليم بأن المعموديّة في الروح القدس تتزامن مع التجديد 

أوّلاً، الدلائل بأنَّ المعموديّة في الروح القدس هي امتياز كل المؤمنين 

ثانيًا، طبيعة سفر الأعمال كمرحلةٍ انتقالية 

ثالثًا، الدّور التّأكيدي للمعجزات الخارقة 

رابعًا، تَساوي المعموديّة في الروح القدس بين قصد الأسفار التاريخية وقصد الرسول بولس 

خامسًا، ارتباط المعموديّة في الرّوح القدس بأعمال الرّوح القدس الأخرى 

سادسًا، حصول المعموديّة في الرّوح القدس دون الوعي لها 

سابعًا، علاقة معمودية الروح القدس بملء الروح القدس 

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل السابع والعشرون: الامتلاء بالرّوح القدس

مقدّمة

المؤمن الرّوحي 

المؤمن الجسديّ 

هل هناك مؤمن جسديّ؟ 

ما هو الجسد؟ 

أسلوب الملء بالرّوح القدس 

الخلاصة والاستنتاج 

 

الفصل الثامن والعشرون: بقاء التّكلّم بألسنة إلى اليوم 

مقدّمة 

التكلّم بألسنةٍ اليوم: هل هي موهبةٌ مطلوبةٌ من كلّ مؤمن؟

أوّلا، الهدف الرّئيسي لظاهرة التكلّم بألسنةٍ هو أنْ تكون علامة تأكيدية أو تثبيتيّة 

ثانيًا، اختفاء موهبة التكلّم بألسنةٍ عبر التاريخ

ثالثًا، بُعد تشابه اختبارات اليوم مع وصف الكتاب المقدّس 

رابعًا، المخاطر من سوء استخدام موهبة التكلّم بألسنة

هل كورنثوس الأولى 13: 8 تنبئ بانتهاء التكلّم بالألسنة؟ 

أوجه النظر المختلفة عن معنى “الكامل”

الاستنتاج عن معنى “الكامل” 

الخلاصة والاستنتاج  في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل التاسع والعشرون: طبيعة التّكلّم بألسنة

مقدّمة

التأييد للرأي القائل بأنَّ موهبة التّكلّم بألسنةٍ هي تلفُّظاتٌ غير لغويّةٍ

كورنثوس الأولى 13: 1 

كورنثوس الأولى 14 عامّة

كورنثوس الأولى 14: 2

كورنثوس الأولى 14: 7 – 9 

كورنثوس الأولى 14: 23 

كورنثوس الأولى 14: 28 

التأييد للرأي القائل بأنَّ موهبة التكلّم بألسنةٍ هي بلغاتٍ معروفة 

أوّلاً، معنى كلمة “لسان” 

ثانيًا، الاستخدام في سفر الأعمال

ثالثًا، قصد الرّسول بولس في كورنثوس الأولى 14 

رابعًا، ارتباط الأناجيل بسفر الأعمال وبكورنثوس الأولى

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

الفصل الثلاثون من كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية : هدف التّكلّم بألسنة 

مقدّمة 

التكلم بألسنة داخل الكنيسة 

كورنثوس الأولى 14: 2 

كورنثوس الأولى 14: 4

كورنثوس الأولى 14: 14 – 16 

كورنثوس الأولى 14: 28

رومية 8: 26

مبادئٌ عامّةٌ

التّكلّم بألسنةٍ خارج الكنيسةِ المحلّيّة   

مبادئٌ عامّةٌ 

الهدف التّأكيديّ لغير المؤمنين 

التزام ممارسة الألسن بهدفها 

الخلاصة والاستنتاج في كتاب ضرورة التعددية في الوحدانية الالهية

 

اضغط هنا للتحميل